"ميتا" مهددة بدفع غرامات بنسبة 10% من إيراداتها.. لهذا السبب
أبلغت المفوضية الأوروبية شركة "ميتا" المالكة لمنصات فيسبوك وإنستجرام وواتساب، اليوم الاثنين، بأن سياستها المتمثلة في مطالبة المستخدمين إما قبول الإعلانات المخصصة عبر خدماتها أو بالدفع، قد تنتهك قواعد "حراس البوابة" الرقمية الخاصة بالاتحاد الأوروبي.وأرسلت المفوضية للشركة "وجهة نظر أولية" تفيد بأن سياستها تنتهك "قانون الأسواق الرقمية".وينظم "قانون الأسواق الرقمية" سلوك "حراس البوابة" الرقمية، وهي الشركات التي لها مراكز قوية وراسخة في الاقتصاد الرقمي الخاص بالاتحاد الأوروبي، وتعمل كوسطاء بين الكثير من المستخدمين والشركات.إعلان #ميتا جاء في نفس اليوم الذي كشفت فيه شركة "كراكتر أيه آي" السماح للمستخدمين بالدخول في حوارات مع شخصيات تم تطويرها بـ #الذكاء_الاصطناعي#اليومhttps://t.co/F3ynbo3ZtW pic.twitter.com/XbcDMn6dc7— صحيفة اليوم (@alyaum) June 30, 2024 قانون الأسواق الرقميةومن الممكن أن تواجه شركة "ميتا" دفع غرامات تصل نسبتها إلى 10% من حجم إيراداتها العالمية في حال إذا أيد القرار النهائي للمفوضية هذا التقييم، وهو ليس نهائيا وهو جزء من التحقيق المستمر بشأن الشركة.وقالت المفوضية في بيان اليوم الاثنين إن من أجل الامتثال لـ"قانون الأسواق الرقمية"، فإن المستخدمين الذين يرفضون القبول "يجب أن يكون بإمكانهم الوصول إلى خدمة معادلة تستخدم قدرا أقل من بياناتهم الشخصية.ورغم أن التحقيق يتم بموجب قانون"قانون الأسواق الرقمية"، والذي هو في الأساس قانون للمنافسة الرقمية، فإن قبول معالجة البيانات الشخصية عادة ما يتم تنظيمه وفقا للقانون العام لحماية البيانات في الاتحاد الأوروبي.
وأرسلت المفوضية للشركة "وجهة نظر أولية" تفيد بأن سياستها تنتهك "قانون الأسواق الرقمية".
وينظم "قانون الأسواق الرقمية" سلوك "حراس البوابة" الرقمية، وهي الشركات التي لها مراكز قوية وراسخة في الاقتصاد الرقمي الخاص بالاتحاد الأوروبي، وتعمل كوسطاء بين الكثير من المستخدمين والشركات.
إعلان #ميتا جاء في نفس اليوم الذي كشفت فيه شركة "كراكتر أيه آي" السماح للمستخدمين بالدخول في حوارات مع شخصيات تم تطويرها بـ #الذكاء_الاصطناعي#اليومhttps://t.co/F3ynbo3ZtW pic.twitter.com/XbcDMn6dc7— صحيفة اليوم (@alyaum) June 30, 2024
قانون الأسواق الرقمية
ومن الممكن أن تواجه شركة "ميتا" دفع غرامات تصل نسبتها إلى 10% من حجم إيراداتها العالمية في حال إذا أيد القرار النهائي للمفوضية هذا التقييم، وهو ليس نهائيا وهو جزء من التحقيق المستمر بشأن الشركة.وقالت المفوضية في بيان اليوم الاثنين إن من أجل الامتثال لـ"قانون الأسواق الرقمية"، فإن المستخدمين الذين يرفضون القبول "يجب أن يكون بإمكانهم الوصول إلى خدمة معادلة تستخدم قدرا أقل من بياناتهم الشخصية.
ورغم أن التحقيق يتم بموجب قانون"قانون الأسواق الرقمية"، والذي هو في الأساس قانون للمنافسة الرقمية، فإن قبول معالجة البيانات الشخصية عادة ما يتم تنظيمه وفقا للقانون العام لحماية البيانات في الاتحاد الأوروبي.