بدء منافسات تحدي "علاّم" خلال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي
أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، عن انطلاق تحدي "علاّم، خلال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي.ويهدف "علام" إلى خدمة اللغة العربية من خلال تطوير وتحسين النماذج اللغوية الكبيرة "LLM" باستخدام نموذج "علاّم" في مجالات مختلفة منها تطوير نموذج قادر على كتابة وفهم الشعر العربي، وتطوير نموذج ذكاء اصطناعي قادر على إعراب الجمل العربية بشكل دقيق، مع تطوير نموذج يساعد الأطفال على تعلم اللغة العربية بطريقة ممتعة وفعالة، وتطوير نموذج ذكاء اصطناعي يقوم بمحاكاة وعمل حوار مع شخصية عربية أو محاكاة أسلوب الكتابة لهذه الشخصية.ويمثّل تطبيق "علاّم" الذي تم إدراجه على منصة "WatsonX " التابعة لشركة "IBM"، أحد أبرز النماذج اللغوية للذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يخدم الناطقين باللغة العربية في أنحاء العالم، وهي مبادرة تأتي ضمن جهود "سدايا" المستمرة في بناء وتطوير القدرات الوطنية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي.#وزير_الاتصالات: "علام هو أدق نموج لغوي عربي، ويتجاوز حتى النماذج الموجودة عالميًا".#اليوم #قمة_الذكاء_الاصطناعي @aalswahahttps://t.co/wNsMm4sRhl— صحيفة اليوم (@alyaum) September 10, 2024 تحدي "علاّم"ويعمل تحدي "علاّم" على إيجاد حلول ابتكارية من خلال تطوير وتحسين النماذج اللغوية الكبيرة ((LLM، وسيمكّن التحدي المتسابقين من الاستفادة من فرص التدريب وورش العمل من قبل خبراء في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي والمتخصصين في مجال الأدب والشعر، وسيتم الإعلان عن الفائزين بجوائز تصل قيمتها إلى مليون ريال خلال شهر أكتوبر القادم.وتسعى الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" من خلال تحدي علاّم إلى خدمة اللغة العربية وتسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين تطبيقاتها التقنية، ما يعزز من مكانتها كلغة حية ثرية متداولة على جميع الأصعدة، وذلك امتداداً لجهود المملكة في خدمة اللغة العربية على مدى عقود طويلة.كما تحرص الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" على إقامة مثل هذه الفعاليات التنافسية لجذب المواهب لاكتساب الخبرات في التقنيات المتقدمة، ورفع قدراتهم وإمكاناتهم بما يؤهلهم للمنافسة عالمياً، وبناء القدرات الوطنية المؤهلة القادرة على تعزيز مكانة المملكة، ما ينسجم مع مُستهدفات رؤية المملكة 2030 لجعلها مركزًا تقنيًا عالميًا لأحدث التقنيات المتقدمة والتقنيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
ويهدف "علام" إلى خدمة اللغة العربية من خلال تطوير وتحسين النماذج اللغوية الكبيرة "LLM" باستخدام نموذج "علاّم" في مجالات مختلفة منها تطوير نموذج قادر على كتابة وفهم الشعر العربي، وتطوير نموذج ذكاء اصطناعي قادر على إعراب الجمل العربية بشكل دقيق، مع تطوير نموذج يساعد الأطفال على تعلم اللغة العربية بطريقة ممتعة وفعالة، وتطوير نموذج ذكاء اصطناعي يقوم بمحاكاة وعمل حوار مع شخصية عربية أو محاكاة أسلوب الكتابة لهذه الشخصية.
ويمثّل تطبيق "علاّم" الذي تم إدراجه على منصة "WatsonX " التابعة لشركة "IBM"، أحد أبرز النماذج اللغوية للذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يخدم الناطقين باللغة العربية في أنحاء العالم، وهي مبادرة تأتي ضمن جهود "سدايا" المستمرة في بناء وتطوير القدرات الوطنية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي.
#وزير_الاتصالات: "علام هو أدق نموج لغوي عربي، ويتجاوز حتى النماذج الموجودة عالميًا".#اليوم #قمة_الذكاء_الاصطناعي @aalswahahttps://t.co/wNsMm4sRhl— صحيفة اليوم (@alyaum) September 10, 2024
تحدي "علاّم"
ويعمل تحدي "علاّم" على إيجاد حلول ابتكارية من خلال تطوير وتحسين النماذج اللغوية الكبيرة ((LLM، وسيمكّن التحدي المتسابقين من الاستفادة من فرص التدريب وورش العمل من قبل خبراء في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي والمتخصصين في مجال الأدب والشعر، وسيتم الإعلان عن الفائزين بجوائز تصل قيمتها إلى مليون ريال خلال شهر أكتوبر القادم.وتسعى الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" من خلال تحدي علاّم إلى خدمة اللغة العربية وتسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين تطبيقاتها التقنية، ما يعزز من مكانتها كلغة حية ثرية متداولة على جميع الأصعدة، وذلك امتداداً لجهود المملكة في خدمة اللغة العربية على مدى عقود طويلة.
كما تحرص الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" على إقامة مثل هذه الفعاليات التنافسية لجذب المواهب لاكتساب الخبرات في التقنيات المتقدمة، ورفع قدراتهم وإمكاناتهم بما يؤهلهم للمنافسة عالمياً، وبناء القدرات الوطنية المؤهلة القادرة على تعزيز مكانة المملكة، ما ينسجم مع مُستهدفات رؤية المملكة 2030 لجعلها مركزًا تقنيًا عالميًا لأحدث التقنيات المتقدمة والتقنيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.